حول المؤلفين
هيلينا كاتّ عملت في مواضيع تتعلق بالانتخابات لمدة 28 عامًا كممارسة وأكاديمية ومستشارة. في الفترة 2004-2009 شغلت منصب المدير الإداري والمفوض لمفوضية الانتخابات في نيوزيلندا. وفي هذه الأثناء أجريت الانتخابات مرتين وسنّ تشريع للتمويل السياسي للأحزاب. كما أشرفت على أعمالٍ واسعة حول توعية الناخبين والتوعية المدنية وتشجيع المشاركة. وقبل ذلك، شغلت منصبًا أكاديميًا في قسم السياسة بجامعة أوكلاند، حيث عملت في مجال التدريس والبحوث حول الممارسات الديمقراطية المقارنة. وفي عام 2009، عادت إلى موطنها الأصلي في إسكتلندا حيث تعمل منذ ذلك الحين كاستشارية دولية في مجال الانتخابات وأحد المنسقين لدورات BRIDGE التدريبية.
أندرو إليس هو أحد كبار الاستشاريين الدوليين في مجالات الانتخابات والدساتير وبناء الديمقراطية ومقره في فالموث بالمملكة المتحدة. وقد تقاعد من المؤسسة الدولية للديمقراطية والانتخابات في أوائل عام 2014 بعد أن شغل منصب مدير منطقة آسيا والمحيط الهادئ، ومدير العمليات ورئيس العمليات الانتخابية. وكان أحد كبار المستشارين للمعهد الديمقراطي الوطني في إندونيسيا في الفترة من عام 1999 إلى 2003، حيث عمل في مجال الإصلاحات الدستورية، والقضايا المتعلقة بالعملية الانتخابية واللامركزية. وقد شارك في تأليف العديد من الكتب الصادرة عن المؤسسة الدولية للديمقراطية والانتخابات وهي تصميم النظام الانتخابي: دليل المؤسسة الدولية للديمقراطية والانتخابات الجديد، وكتيِّب تصميم النظم الانتخابية، الديمقراطية المباشرة، والتصويت من الخارج والعدالة الانتخابية، وقد كتب العديد من الأوراق البحثية حول المسائل المتعلقة بتصميم الإطار المؤسسي. ومن بين المهام الهامة الأخرى التي أوكلت إليه قيامه بدور كبير المستشارين الفنيين بلجنة الانتخابات الفلسطينية لانتخابات عام 1996 وتصميم برنامج المساعدة الانتخابية الأوروبي في كمبوديا لانتخابات عام 1998. وقد شغل آندرو منصب نائب الرئيس والأمين العام للحزب الليبرالي في المملكة المتحدة، وزعيم مجموعة الحزب في الدائرة الأولى من السلطة المحلية والمدير التنفيذي للديمقراطيين الليبراليين في المملكة المتحدة.
مايكل مالي قضى أكثر من 30 عامًا كمدير للانتخابات قبل أن يتقاعد في نوفمبر/تشرين الثاني 2012 من منصب المستشار الخاص للإصلاح الانتخابي والخدمات الدولية، في اللجنة الانتخابية الأسترالية. وقد قام بجهود مكثفة على المستوى الدولي: فقد أدار برامج اللجنة الانتخابية الأسترالية خارج البلاد قرابة العشرين عاماً، واشترك في مهام الأمم المتحدة لتقييم الاحتياجات والمراقبة والمسح الانتخابي وحفظ السلام، في كلٍ من ناميبيا وكمبوديا وجنوب أفريقيا وتيمور الشرقية والصحراء الغربية وشرق سلوفينيا وليسوتو؛ وعمل في المقر الرئيسي للأمم المتحدة ولدى أمانة الكومنولث والمؤسسة الدولية للديمقراطية والانتخابات والمؤسسة الدولية للنظم الانتخابية، وقد بدء وضع برنامج BRIDGE التدريبي لمديري الانتخابات.
ألان وول، رئيس مجموعة المؤسسة الدولية للنظم الانتخابية في كوسوفو منذ سبتمبر/أيلول 2013، وله أكثر من 30 عامًا من الخبرة في إدارة الانتخابات وكمستشار في مجال الديمقراطية. من عام 1985 إلى عام 1994 شغل العديد من المناصب الإدارية لدى اللجنة الانتخابية الأسترالية. وقد عمل كمدير قطري لدى المؤسسة الدولية للنظم الانتخابية في أذربيجان في 1999/2000، وفي إندونيسيا من 2000 إلى 2004 ونيبال من 2010 إلى 2013. وقد عمل ككبير موظفي انتخابات في الأمم المتحدة في سلافونيا الشرقية في عام 1996 وفي نيجيريا عام 1998، وعمل مستشارًا لحكومة جنوب أفريقيا لانتخابات الحكومة المحلية في عام 1995. وفي الفترة ما بين عامي 2005 إلى 2009 عمل آلان كبيرًا لمستشاري منظمة الديمقراطية الدولية وأدار برنامج المساعدة الانتخابية في إندونيسيا وبرامج استطلاع الرأي في إندونيسيا وتيمور الشرقية. كما قام بإجراء مراجعات لنظم تسجيل الناخبين و/أو الإدارة الانتخابية في بوتان والعراق وملاوي وموزمبيق وجنوب أفريقيا وأوكرانيا.
بيتر وولف أحد المهتمين بتطبيقات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في العمليات الانتخابية منذ أن انضم إلى إدارة الانتخابات في بعثة منظمة الأمن والتعاون في أوروبا إلى البوسنة والهرسك في عام 1999، حيث عمل في تسجيل الناخبين وقواعد بيانات النتائج. وهو مستشار لمشروعات تسجيل الناخبين في ألبانيا، وجمهورية الكونغو الديمقراطية والعراق وقد عمل في العديد من بعثات مراقبة الانتخابات الدولية كخبير في التصويت الإلكتروني في عدة بلدان منم بينها فرنسا وكازاخستان وقيرغيزستان وفنزويلا والفلبين. وكجزءٍ من عمله في المؤسسة الدولية للديمقراطية والانتخابات، قام بكتابة ورقة سياسات بعنوان إدخال التصويت الإلكتروني: اعتبارات أساسية. حصل بيتر على شهادة الماجستير في هندسة الحاسب/نظم الملاحة الذكية من جامعة غراز للتكنولوجيا بالنمسا.
مؤلفو دراسات الحالة
إيلينا أغيلار أوليفاريسحاصلة على ليسانس العلوم السياسية من جامعة كوستاريكا. وكانت تعمل كمسؤولة برنامج في منظمة CAPEL وفي المؤسسة الدولية للديمقراطية والانتخابات، وهي حاليًا رئيسة التعاون الدولي والمؤسسي في معهد التكوين والدراسات الديمقراطية التابع للمحكمة العليا للانتخابات.
أولوفونتو أكيندورو رئيسة قسم العمليات السياسية والانتخابات في المعهد الانتخابي لاستدامة الديمقراطية في أفريقيا ومقره جوهانسبرج في جنوب أفريقيا. وهي تشرف على برامج المعهد المتعلقة بالانتخابات والتي تشمل مراقبة الانتخابات وتقديم المساعدة الفنية لأصحاب المصلحة الرئيسيين مثل لجان الانتخابات وجماعات المجتمع المدني الوطنية والمؤسسات الإقليمية والقارية. وقبل عملها لدى المعهد الانتخابي، عملت في مجال الانتخابات والديمقراطية في نيجيريا لمدة خمس سنوات. وقد أدارت خلال هذه الفترة الأمانة العامة لشبكة الإصلاح الانتخابي. وقد شاركت في مراقبة الانتخابات في نيجيريا وفي العديد من البلدان الأفريقية تحت رعاية الاتحاد الأفريقي، والمجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا وبعثات المراقبة التابعة للمعهد الانتخابي لاستدامة الديمقراطية في أفريقيا. وهي حاصلة على درجة الماجستير في دراسات التنمية ومتخصصة في الحكم والديمقراطية ودرجة الماجستير في دراسات السلام والصراعات.
جابرييل باردال أكاديمية وخبيرة في المساعدة الانتخابية ولديها خبرة تربو على عقدٍ كامل في دعم العمليات الانتخابية في الدول التي تمر بمراحل انتقالية. وقد عملت في أكثر من 20 بلدًا مع منظمات دولية منها برنامج الأمم المتحدة الإنمائي وهيئة الأمم المتحدة للمرأة وإدارة عمليات حفظ السلام والمؤسسة الدولية للنظم الانتخابية والمنظمة الدولية لإعداد التقارير حول الديمقراطية ومركز كارتر وغيرها. وتحمل جابرييل درجة الليسانس من جامعة ماكجيل في مونتريال ودرجة الماجستير من معهد الدراسات السياسية في باريس. وتسعى جابرييل حاليًا، مدفوعة بعملها المهني، إلى الانتهاء من دراستها للدكتوراه في جامعة مونتريال في موضوع العنف الانتخابي والتحول الديمقراطي. وقد اختيرت للحصول على منحة مؤسسة توراديو لعام 2012 كما أنها منسقة لدورات BRIDGE التدريبية.
فيك بليك هي كبيرة موظفي لجان الاقتراع لدى لجنة الانتخابات في تونغا. وقد عملت مع وحدة الانتخابات في مكتب رئيس وزراء تونغا منذ عام 2007 ومع لجنة الانتخابات في تونغا منذ عام 2010.
آندي كامبيل هو مدير شركة آسابيا للاستشارات، والتي شارك في تأسيسها في عام 2011، وله خبرة تزيد على 20 عامًا من العمل في مجال الديمقراطية في الشرق الأوسط وجنوب آسيا وجنوب المحيط الهادئ. وقبل انضمامه إلى لجنة الانتخابات الأفغانية (1999-2004) كان عضوًا نشطًا في حزب سياسي. وتشمل تجربته في الانتخابات الأفغانية منصب رئيس مكتب أفغانستان للتصويت خارج البلاد لدى المنظمة الدولية للهجرة (2004)، ومنسق الانتخابات الإقليمية لصالح الأمم المتحدة (2005) حيث كان يعمل في قندهار؛ ومراقب طويل الأمد لدى المعهد الديمقراطي الوطني في جلال أباد وكبير المحللين في كابول (2009) والمدير القطري للمعهد الديمقراطي الوطني في أفغانستان، حيث تولى أيضًا قيادة بعثة مراقبة الانتخابات الخاصة بالمعهد الديمقراطي الوطني (2010). وتشمل تجربته في بعثات مراقبة الانتخابات أيضًا عضويته في رئاسة وفد الشبكة الآسيوية للانتخابات الحرة إلى الانتخابات العامة التايلاندية (2011) وعمل كمراقب قصير الأمد في الانتخابات البرلمانية في تيمور الشرقية (2012). ولا يزال نشطًا في العملية السياسية والانتخابية في أفغانستان حيث يقدم استشاراته إلى منظمات المجتمع المدني والمنظمات غير الحكومية بالإضافة إلى إجراء التقييمات للجهات المانحة. ويعمل آندي كأحد أخصائيي الانتخابات الذين تستعين بهم القوات المدنية الأسترالية (التابعة لوزارة الخارجية والتجارة) وقد عمل كعضو في مجلس الخبراء للحوار الإقليمي (أوزبكستان). وهو يحمل درجة الماجستير في العلاقات الدولية والعلوم السياسية ودرجة البكالوريوس في العلوم الإنسانية الاجتماعية دراسات مقارنة الأديان ودراسات عليا في الإدارة العامة.
إريك دي باليير عمل في الديمقراطية والدعم الانتخابي على مدار 15 عامًا مع الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي ومنظمة الأمن والتعاون في أوروبا في جنوب شرق آسيا وأفريقيا وشرق أوروبا والمغرب العربي. وبعد خبرات متنوعة في تصميم وتنفيذ مشروعات المساعدة الفنية الدولية، ساهم إريك في العديد من بعثات مراقبة وتقييم الانتخابات مع الاتحاد الأوروبي ومكتب المؤسسات الديمقراطية وحقوق الإنسان. وفي كمبوديا، عمل كمستشار قانوني للاتحاد الأوروبي لدى لجنة الانتخابات الوطنية بين عامي 2008 و2010. وقد ترأس مؤخرًا الدعم الممول من الاتحاد الأوروبي لمنظمات المجتمع المدني قبل الانتخابات الانتقالية في مجال مراقبة الانتخابات وتسوية النزاعات الانتخابية في تونس (2011) وفي مدغشقر (2013).
أربينه غلفايانتعمل لدى معهد الديمقراطية وحقوق الإنسان، وهو منظمة غير حكومية في آرمينيا، حيث تشارك في تنظيم المجتمع المدني وجهود توعية المواطنين النشطة. وفيما بين عامي 2002 و2008 أدارت مشروعات لتنمية القدرات ومشروعات انتخابية ضمن برنامج المؤسسة الدولية للديمقراطية والانتخابات في جنوب القوقاز وفي مكتب آرمينيا. وهي منسقة لدورات BRIDGE التدريبية ولها خبرة في جنوب القوقاز وبلدان شرق ووسط أوروبا وبلدان آسيا الوسطى. وهي تتعاون بصفة مستقلة مع المنظمات الدولية والمحلية في المشروعات التي تهدف إلى تنمية الديمقراطية وحقوق الإنسان وتشمل أنشطتها التدريب وإعداد التقارير ووضع توصيات الإصلاح القانوني وما إلى ذلك.
إيرينا هادزيابدي تخرجت من كلية الحقوق في بلغراد وهي حاصلة على درجة الماجستير في سياسة الاتحاد الأوروبي والقانون والإدارة من جامعة روبرت غوردون في أبردين. وقد أمضت 17 عامًا في مجال الانتخابات، حيث كانت تعمل في أول الأمر لدى منظمة الأمن والتعاون في أوروبا ثم عملت كمديرة تنفيذية لدى المؤسسة الدولية للنظم الانتخابية في البوسنة والهرسك. وحتى عام 2007 كانت تعمل كمديرة تنفيذية لدى جمعية مسؤولي الانتخابات في البوسنة والهرسك (AEOBiH). وفي عام 2007، تم تعيينها من قِبل الجمعية البرلمانية للبوسنة والهرسك كعضو في لجنة الانتخابات المركزية للبوسنة والهرسك. وقد ترأست لجنة الانتخابات المركزية في البوسنة والهرسك في الفترة من يناير/كانون الثاني 2010 إلى سبتمبر/أيلول 2011. وهي تمثل لجنة الانتخابات المركزية للبوسنة والهرسك في مجلس إدارة رابطة مسؤولي الانتخابات الأوروبية وهي ترأس حاليًا لجنة الرقابة والتدقيق في جمعية هيئات الانتخابات العالمية. وقد ساهمت في مراقبة وتقييم الانتخابات في 14 بلدًا بالتعاون مع منظمة الأمن والتعاون في أوروبا/مكتب المؤسسات الديمقراطية وحقوق الإنسان والمعهد الجمهوري الدولي والمعهد الديمقراطي الوطني. وفي عام 2013 حصلت على الجائزة الدولية للإنجازات المتميزة في مجال إدارة الانتخابات.
توبي س. جيمس محاضر في السياسة البريطانية في كلية الدراسات السياسية والاجتماعية والدولية في جامعة إيست آنجليا بنورويتش، المملكة المتحدة. وتشمل اهتماماته البحثية الحكم وإجراء الانتخابات، والزعامة السياسية وعملية وضع السياسات. وقد نشر العديد من المقالات حول إدارة الانتخابات وهو مؤلف كتاب "الكفاءة السياسية للنخبة وإدارة الانتخابات" (دار نشر بالجريف، 2012). وكان قبل ذلك محاضرًا في جامعة سوانسي وباحثًا لدى مجلس البحوث البريطاني ومكتبة الكونغرس في واشنطن العاصمة، ويحمل درجة الدكتوراة من جامعة يورك.
كلاود كابيمبا هو كبير مديري البحوث في برنامج بحوث المجتمع والثقافة والهوية التابع لمجلس بحوث العلوم الإنسانية في جنوب أفريقيا. وهو حاصل على درجة الماجستير في العلاقات الدولية من جامعة ويتواتيرسراند في جنوب أفريقيا، ويدرس للحصول على درجة الدكتوراه في العلاقات الدولية في الجامعة نفسها. وقد عمل قبل ذلك في المعهد الانتخابي لاستدامة الديمقراطية في أفريقيا كمدير لبرنامج بحثي وفي مركز دراسات السياسة في بنك التنمية في جنوب أفريقيا. كما عمل كمستشار في العديد من المنظمات الدولية مثل أوكسفام والمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، ومنظمة معونات الشعب النرويجي والاتحاد الأفريقي. وتتضمن مجالات اهتمامه الرئيسية في مجال البحوث قضايا التحول الديمقراطي والحكم وسياسات الانتخابات ومشاركة المواطنين والصراعات والإعلام والأحزاب السياسية والمجتمع المدني والسياسات الاجتماعية.
شومبانا كارومي هي رئيسة وحدة الديمقراطية والمساعدة الانتخابية التابعة لإدارة الشؤون السياسية لدى لجنة الاتحاد الأفريقي. ولها خبرات واسعة في مجالات الديمقراطية الانتخابية والاندماج الإقليمي وغيرهما من القضايا التي تمس شؤون الحكم والديمقراطية في أفريقيا. وقبل عملها لدى الاتحاد الأفريقي، عملت لدى المعهد الانتخابي في جنوب أفريقيا، ومركز البحوث والتوثيق للجنوب الأفريقي في زيمبابوي والأمم المتحدة.
جيبه كاوا عملت في مجال تقنية المعلومات بصفة عامة لمدة 15 عامًا، وتشمل اهتماماتها العدالة الاجتماعية بما فيها تعميم مراعاة المنظور الجنساني ورفاهية الطفل منذ عام 2009. ومنذ عام 1997 عملت مع شركات متعددة الجنسيات مثل أكسينتشور واتحاد الشراكة من أجل السلام وسوسيتيه جينيرال، لدعم البيئة التي يقودها العملاء لتحقيق أهداف الشركات وقد عملت مع الحكومات الوطنية على مدار فترة ولايتها كمنسقة للشؤون الجنسانية في لجنة الانتخابات الوطنية في ليبيريا. كما عملت أيضًا في دعم جوانب إدارة الانتخابات المتعلقة بتقنية المعلومات لصالح إحدى الدوائر المحلية أثناء قيامها بتلقي وتنفيذ التدريب على القيام بأعمال مراكز الاقتراع - ويشمل ذلك فحص العاملين بمراكز الاقتراع والتدريب والإشراف وكشوف المرتبات ووضع حلول لقضايا إدارة الانتخابات تراعي القيود الزمنية. وقد نشأت جيبه في ليبيريا بغرب أفريقيا، وهي مقيمة الآن في مدينة فيلادلفيا بولاية بنسلفانيا بالولايات المتحدة الأمريكية.
جيونغ-غون كيم هو مدير عام جمعية هيئات الانتخابات العالمية. وقد تبوأ العديد من المناصب لدى لجنة الانتخابات الوطنية في جمهورية كوريا لمدة 18 عامًا مثل مدير فريق في شعبة الشؤون القانونية ومدير إدارة الانتخابات الدولية. وكان أول من اقترح إنشاء جمعية هيئات الانتخابات العالمية، نظرًا لإقراره بالحاجة إلى الروابط الوثيقة بين هيئات إدارة الانتخابات لضمان شفافية العملية الانتخابية في شتى أنحاء العالم. وهو يشارك حاليًا في العديد من الأنشطة التي تنمي ثقافة الديمقراطية وتسعى لتنمية بيئة من الانتخابات الحرة والنزيهة والتشاركية والتي تتسم بالشفافية في شتى أنحاء العالم.
كارلوس م. نافارو هو مدير الدراسات الدولية والمشروعات في المعهد الانتخابي الوطني في المكسيك. وقد كتب العديد من المؤلفات حول النظام الانتخابي المكسيكي، بالإضافة إلى دراسات مقارنة دولية متباينة حول مختلف القضايا السياسية والانتخابية. وقد شارك في بعثات تقديم المساعدة الفنية الدولية في مناطق مختلفة حول العالم وهو مسؤول عن تصميم وإقامة ورش العمل التخصصية التي ينظمها المعهد الانتخابي الوطني مرتين سنويًا لممثلي هيئات إدارة الانتخابات من شتى أنحاء العالم.
ماري تيريز برفيس هي عضوة في اللجنة الانتخابية في سيشل منذ يوليو/تموز 2011. وبحكم منصبها، فهي تشارك في عملية الإصلاح الانتخابي التي بدأت في 2012. وكانت تعمل قبل ذلك في مناصب متعددة في وزارة التعليم بسيشل على مدار عشرين عامًا - كمسؤولة أولى عن التعليم ومديرة لمعهد تدريب المعلمين ومديرة لمركز المناهج التعليمية الوطني. وهي حاصلة على درجة الماجستير في اللغويات التطبيقية من جامعة دورهام (المملكة المتحدة) ودرجة الدكتوراه في التربية من جامعة وارويك (المملكة المتحدة).
س. ي. قريشي عمل في منصب الرئيس السابع عشر للجنة الانتخابات في الهند في الفترة من 2010-2012. وهو يشغل منصب مفوّض الانتخابات منذ عام 2006. وقد أتم دراساته العليا في التاريخ من كلية سانت ستيفنز في دلهي قبل أن يلتحق بالخدمة الإدارية الهندية في عام 1971. وفيما بعد حصل على شهادة الدكتوراه في التسويق الاجتماعي. ألّف د. قريشي العديد من الكتب منهاالتسويق الاجتماعي كأداة للتغيير الاجتماعي والمعجزة غير الموثقة: الانتخابات الهندية العظيمة وقد سافر حول العالم لتمثيل الهند في العديد من المؤتمرات والحوارات الدولية وكان ضمن القائمة الهندية السريعة لأقوى 100 شخصية في الهند لعامي 2011 و2012 وقائمة "الهند اليوم" لذوي السلطة العالية لعام 2012.
محمّد شفيق صرصار هو رئيس الهيئة العليا المستقلة للانتخابات في تونس. وهو حاصل على درجة الدكتوراه في القانون العام، وأستاذ مشارك في القانون العام في كلية الحقوق والعلوم السياسية بتونس (جامعة تونس المنار)، ورئيس قسم العلوم السياسية في كلية الحقوق بتونس (2011-2014) وعضو لجنة الخبراء في الهيئة العليا لتحقيق أهداف الثورة والإصلاح السياسي والانتقال الديمقراطي (2011) وعضو لجنة التحقيق في أحداث ساحة محمد علي (ديسمبر/كانون الأول 2012) والأمين العام لجمعية البحوث حول التحول الديمقراطي (2013) وأحد الأعضاء المؤسسين للجمعية العربية للقانون الدستوري. وقد عمل محاضرًا في كلية الحقوق والعلوم السياسية التونسية، والمعهد القضائي العالي، وله العديد من المؤلفات والإسهامات في القانون الدستوري والأنظمة الانتخابية. وقد شارك كخبير في بعض أنشطة لجنة فينيسيا وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي والمعهد العربي لحقوق الإنسان والمؤسسة العربية للديمقراطية والهيئة العليا المستقلة للانتخابات.
لويس أنطونيو سوبرادو غونزاليز حاصل على إجازة ودكتوراه في القانون من جامعة كوستاريكا وجامعة كمبلوتنسي بمدريد على الترتيب. ويشغل منصب قاض في المحكمة العليا للانتخابات منذ عام 1999، ورئيس الهيئة الانتخابية في كوستاريكا منذ عام 2007، وأستاذ القانون الدستوري لأكثر من 25 عامًا في جامعة كوستاريكا ويقوم منذ عام 1993 بدور المنسِّق لهذا القسم في كلية الحقوق. وهو مدير مجلة القانون الانتخابي التي تصدر عن المحكمة الانتخابية العليا وقد ألّف العديد من الكتب والمقالات حول العدالة الانتخابية والديمقراطية والانتخابات.
فينسنت توبي يعمل لدى المعهد الانتخابي لاستدامة الديمقراطية في أفريقيا منذ عام 2003. وكان قبل شغله لهذا المنصب مستشارًا في رواندا لصالح المنظمة الدولية للإصلاح الانتخابي ومنظمة معونات الشعب النرويجي. وهو مسؤول عن الشبكات الرواندية للمنظمات غير الحكومية في مجالي مراقبة الانتخابات وتوعية الناخبين. كما أنه مستشار دولي لدى منظمة (TROCAIRE) وهي منظمة غير حكومية مقرها أيرلندا لتقييم برنامج بناء القدرات والتمويل لمنظمات المجتمع المدني في رواندا. وفي عام 2004، عمل كمستشار دولي لمنظمة معونات الشعب النرويجي لتقييم العملية الانتخابية في رواندا ومشاركة المنظمات غير الحكومية في العملية الانتخابية، كما عمل مديرًا قطريًا لدى المعهد الانتخابي للجنوب الأفريقي، ولمكتب المعهد القطري في جمهورية الكونغو. وقد شارك فينسنت في العديد من بعثات مراقبة الانتخابات.
فاسيل فاشتشانكا عمل كمدير برنامج لدى المؤسسة الدولية للديمقراطية والانتخابات ضمن فريق المؤسسة للعمليات الانتخابية ما بين 2012-2014. وتشمل اهتماماته المهنية الإدارة الانتخابية والعدالة الانتخابية. وقد عمل فاسيل في الماضي لدى مكتب المؤسسات الديمقراطية وحقوق الإنسان لصالح منظمة الأمن والتعاون في أوروبا (2002-2011) كمسؤول عن سيادة القانون ومستشار ونائب رئيس وحدة سيادة القانون.
كاري فولان هو مدير ومالك شركة كواليتي آيه إس. وقد عمل في مجال الانتخابات في أكثر من ثلاثين بلداً وإقليمًا، منها نيبال وزيمبابوي وكينيا والعراق وفلسطين والسودان وآرمينيا والبوسنة والهرسك. ويقوم منذ عام 2006، بتوجيه الخدمات الاستشارية إلى الساسة ولجنة الانتخابات في نيبال، وبالأخص حول نظام تمثيل المجموعات. وفي الفترة من 1996 إلى 2009 ترأس اثنتي عشر بعثة دولية أو فريقًا دوليًا لمراقبة الانتخابات موفدة من منظمة الأمن والتعاون في أوروبا/مكتب المؤسسات الديمقراطية وحقوق الإنسان ومن بنك الموارد النرويجي للديمقراطية وحقوق الإنسان. ومنذ عام 2003 عمل على كتابة الآراء حول قوانين الانتخابات لصالح لجنة فينيسيا التابعة لمجلس أوروبا. وقد دأب كاري على التدريس والإشراف على الطلاب في مجال الانتخابات والقضايا المتعلقة بتقاسم السلطة وقد نشر عددًا من المقالات والتقارير حول القضايا الانتخابية وقضايا صنع القرار، وبخاصة ما يتعلق بالأوضاع في فترة ما بعد الصراع.